Please use this identifier to cite or link to this item:
http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2501
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | بن صحيح, سوسن | - |
dc.contributor.author | بودايرة, إيمان | - |
dc.contributor.author | رسولي, أسماء | - |
dc.date.accessioned | 2023-03-22T07:34:03Z | - |
dc.date.available | 2023-03-22T07:34:03Z | - |
dc.date.issued | 2016 | - |
dc.identifier.uri | http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2501 | - |
dc.description.abstract | شهد مفهوم الأمن بعد نهاية الحرب الباردة تحول من المفهوم التقليدي الذي يرتكز على مستوى الحفاظ على البقاء إلى مستوى مفهوم الأمن الشغل والمتعددة هذا نتيجة التغيير في بلومة التعليقات الأمنية الجديدة التي لم تعد تهديدات مقتصرة على الجانب السكري بل أصبحت التهديدات السياسية والاقتصادية والمجتمعية والبيئية التي تهدد أمن الأفراد مباشرة لذا نسمع الحديث عن مفهوم الأمن الإنساني مدخل جديد في الدراسات الأمنية وضرورة تلبية احتياجاته المادية والمعنوي منتشر في الأدبيات السياسية مفهوم الدولة الفاشلة، وهو تصور عربي يخضع لمصالح الدول الكبرى، وأصبح الحديث عن ظاهرة قتل الدول كمصدر لتهديد السلم والأمن الدوليين. خاصة وأن الدول الفاشلة تعني في أبسط معناها عدم قدرة الدولة على القيام بوظائفها وتلبية الحاجيات الأساسية لمواطنيها إضافة إلى وجود العديد من التهديدات الأمنية التي تفرزها الدولة الفاشلة كغياب التنمية الاقتصادية والتوزيع الغير عادل للموارد وانتشار ظواهر الاجرام المنظم والحروب الأهلية داخل الدولة، وزيادة انتشار الأسلمة وإعمال القطاعات الصحية و التعليمية بالإضافة إلى التوترات القائمة على الهوية، ما يهدد أمن الأفراد فيها، وعلى هذا الأساس أصبحت الدول الغربية تستغل مثل هذه الدول تبرير الخالاتها تحت علاء حماية حقوق الانسال تمل الصومال صدارة الدولة الفاشلة في العالم، لكونها الحالة الوحيدة التي شهدت انهيار كامات ومعتدا لمؤسسات الدولة، نتيجة لوجود بيئة محفزة لذلك سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، ما أدى إلى ظهور تهديدات أمنية تمثلت في الإرهاب والقرصنة والهجرة كما أصبحت تواجه عدة مخاطر كالفقر وانتشار المجاعة والخطر البني وغياب التنمية، هذا ما السبب بنتائج سلبية هددت الأمن الانساني رغم الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لتسوية الحرب الأهلية في الصومال إلى أنها زادت الوضع زما لأن تسوية الصراع في الصومال يتوقف على مدى رغبة وقدرة الصوماليين المقسوم على إبرام اتفاق بينهم لتحقيق الاستقرار وإعادة بناء الدولة . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة قسنطينة 3 صالح بوبنيدر، كلية العلوم السياسية | en_US |
dc.subject | الدولة | en_US |
dc.subject | الصومال | en_US |
dc.subject | الأمن | en_US |
dc.subject | الواقع الجيوسياسي | en_US |
dc.title | الدولة الفاشلة وأثرها على الأمن الإنساني | en_US |
dc.title.alternative | دراسة حالة الصومال | en_US |
dc.type | Other | en_US |
Appears in Collections: | Sciences politiques / علوم سياسية |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
مذكر لنيل شهادة الماستير في العلوم السياسية.pdf | 556.99 kB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.